تعيش تونس يوم الاستفتاء الشعبي، على مشروع الدستور الجديد للبلاد.
ودعي للمشاركة في هذا الاستفتاء أزيد من تسعة ملايين ناخب، وسط مخاوفَ جدية من نسبة مشاركة ضعيفة، خاصة أن تصويتَ الجاليات قبل يومين أظهر إقبالا ضعيفا، كان في حدود الستة فاصل خمسة في المائة، بحسب الهيئة العليا للانتخابات.
مراسلنا فاتح الفالحي