لأول مرة يبرز البيان الختامي للتحالف العالمي ضد داعش، وبشكل واضح ومباشر العلاقة بين الإرهاب والنزعات الانفصالية خاصة في إفريقيا، مع انتشار الحركات الانفصالية، التي تقف وراء زعزعة الاستقرار وتعميق الهشاشة في دولها ما يشجع في نهاية المطاف داعش وباقي التنظيمات الإرهابية والمتطرفة العنيفة.
الدكتور عبد الرحيم المنار اسليمي، رئيس المركز الأطلسي للدراسات الاستراتيجية والتحليل الأمني، يسلط الضوء على المخاطر المرتبطة بهذا التنظيم ودرجة انخراط الدول في محيطنا الاقليمي في محاربة التنظيمات الارهابية وتنظيمات الجريمة المنظمة.
MEDI1TV.COM