بعد بداية متأخرة للموسم الدراسي بسبب موجة المتحور أوميكرون تفيد مختلف المؤشرات بأن الدراسة ستتواصل إلى غاية موفى يوليوز المقبل، ما أثار تساؤلات لدى آباء وأولياء التلاميذ الذي يدرسون أبناءهم في المؤسسات التعليمية الخصوصية بشأن أداء المستحقات برسم شهر يوليوز بعد أن دفعوا رسوم ومستحقات شهر شتنبر الماضي الذي لم تنطلق فيه الدراسة فعليا.
موازاة مع هذا المعطى، وفي القطاع العمومي هذه المرة ومع توالي إضرابات ما يعرف إعلاميا بالأساتذة المتعاقدين في عدد من المؤسسات التعليمية، عاد آباء وأولياء التلاميذ للاستفسار عن مصير أبنائهم في ظل هدر الزمن المدرسي.
عن هذه المشاكل سواء المرتبطة بالقطاع الخاص أو القطاع العام، نستمع إلى توضيحات نور الدين عكوري، رئيس الفدرالية الوطنية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ.
ميدي1 راديو