يدشن اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، في 25 نونبر، حملة الـ16 يوما من الحراك العالمي لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وهي الحملة التي تمتد حتى يوم حقوق الإنسان المحتفى به في 10 دجنبر من كل سنة.
وللتواريخ رمزيتها، فمن خلال هذه الحملة تهدف الأمم المتحدة إلى الإقرار بأن العنف الممارس على النساء، يعد انتهاكا لحقوق الإنسان.
وفي أفق ذلك، قامت ناشطات حقوق النساء في 128 بلدا، بينها المغرب وتونس، بإطلاق عملية توزيع المسودة الأولى للاتفاقية الدولية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات، على أمل تبنيها من قبل هيئة الأمم المتحدة.
تعليق سعيدة كوزي، الشريكة المؤسسة لمنظمة شركاء للتعبئة من أجل الحقوق.
ميدي1 راديو