شن قراصنة إيرانيون في مجموعة ليسيوم، ما بين شهري يوليوز وأكتوبر المنصرمين، هجمات إلكترونية، استهدفت مصالح استراتيجية في المغرب وكذلك إسرائيل والمملكة العربية السعودية وتونس، ووزارة خارجية بلد إفريقي، حسب دراسة قام بها باحثون في مؤسستين للأمن السيبراني.
وتقود مؤسسة الحرس الثوري الإيراني وقوات الباسيج التابعة لها جميع الميليشيات والفصائل الرقمية في إيران التي تنتمي لها بشكل مباشر أو تدين لها بالولاء.
للتعليق على الموضوع، نستمع لتحليل الطيب الهزاز، خبير الأمن السيبراني والمعلوماتي، لميكروفون مريم مرغيش:
ميدي1