يعتبر المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، إقرارا صريحا بثراء تاريخ المغرب الجماعي، وإفصاح علني عن هويته الحضارية ، وعنوان بارز عن وحدة أمة ملتحمة بجذورها وثوابتها وأصولها الوطنية.
عشرون سنة مضت على خطاب ملكي تاريخي، خطاب اجدير المرجع الأساس للمهام المنوطة بهذه الهيئة الاستشارية الدستورية، وهذا الاطار العلمي والمختبر الحقيقي لاختمار النموذج الاجدى في توطيد مغرب الوحده والعدالة والمساواة. وهنا يجدر بنا السؤال عن المنجز التربوي والثقافي والحقوقي والسياسي لهذه المؤسسة.
الخبير في الشؤون الثقافية و الإعلامية سعيد كوبريت يتحدث لميدي1تيفي حول هذا الموضوع .
MEDI1TV.COM