في أول مؤتمر صحفي بعد انتخابه رئيسا لإيران، كشف إبراهيم رئيسي عن الخطوط العريضة ليساسته لا سيما الخارجية منها. وأعلن رفضه إجراء مفاوضات بشأن التفاوض في الملف النووي، لكنه قال إنه يدعم أي محادثات تضمن مصالح إيران، وأن أي تفاوض يجب أن يؤدي إلى تحقيق نتائج للشعب الإيراني.
وردا على سؤال وسيلة إعلام روسية عما اذا كان مستعدا للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن في حال أثمرت المباحثات، اكتفى رئيسي بالقول لا .
كيف ستبدو ديبلوماسية ابراهيم رئيسي في الملف النووي؟ سؤال يجب عنه محمد خيري، الباحث في المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية من القاهرة:
ميدي1