يخلد العالم يومه الاثنين ثالث ماي اليوم العالمي لحرية الصحافة، موعد سنوي لتسليط الضوء على متاعب وإكراهات وتحديات مهنة متجددة ومتفاعلة مع التطورات التكنولوجية في طليعتها سطوة شبكات التواصل الاجتماعي، وما تفرضه من تحديات تدور في فلك المصداقية والحرفية في مواجهة الأخبار الزائفة المروجة على هذه المنصات، كما يشكل هذا التاريخ فرصة لتقييم شروط ممارسة المهنة ومناخ ممارستها الذي التي تتطلب مقدارا وهامشا كبيرا من حرية الرأي والتعبير.
تعليق أحمد رفيق عوض، أستاذ الإعلام بجامعة القدس.
ميدي1 راديو