تضمن التقرير السنوي الصادر عن وزارة الخارجية الامريكية حول حقوق الإنسان مؤشرات عن مواصلة دعم الإدارة الأمريكية الحالية لقرار الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على صحرائه الذي وقعه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حيث أدرَج التقرير جهة الصحراء المغربية ضمن سيادة المملكة كما تَضَمَن الخريطة الكاملة للمملكة المغربية وإشادات واضحة بالوضع المستقر لحقوق الإنسان في الأقاليم الجنوبية.
إيمان الهلالي