في ذروة أزمة كوفيد 19، اختار مهرجان فاس للثقافة الصوفية طريق الاستمرارية، ويستقبل هذا المهرجان الذي يطفئ هذا العام شمعته الثالثة عشرة، جمهوره على جناح افتراضي، 19.
وتعرف هذه الدورة مشاركة أكثر من ستين متدخلا من باحثين وخبراء وكتاب وتشكيليين وموسيقيين ومرشدين روحيين ينشطون برنامجا متنوعا،بينما تقام أمسيات صوفية ترحل "على خطى ابن عربي من مورسية الى دمشق" أو تستعيد "أصداء الرومي عبر العالم".
النعمة ماءالعينين